في شؤون وشجون.. الطيب قسم السيد بكتب.. إلى رائدة الوطنية، قلعةالعلم والفنون.. ودمدني الأبية.. حتما نعود
في قلبها الرحيم ذاك الودود،، بإذن الله سنلتقي.. وتهب في سوحها وميادينها وحدائقها وشوارعها ومنابرها ومسارحها ومدارسها،وزهورها والنوادي. وقبابها
في قلبها الرحيم ذاك الودود،، بإذن الله سنلتقي.. وتهب في سوحها وميادينها وحدائقها وشوارعها ومنابرها ومسارحها ومدارسها،وزهورها والنوادي. وقبابها
تتكتم دوائر وزارة الصحة الإتحادية بين بورتسودان والولاية الشمالية علي مخالفة صريحة لقانون الإمدادات الطبية من ناحية وإجراءات الشراء والتعاقد من ناحية
ضرب وزير الصحة الإتحادي عرض الحائط بكل الرجاءات والنداءات التي طالبته بالتوقف عن المشاركة في ملتقيات وفعاليات تنظمها جمعيات ومنظمات ونقابات تقف علي
من الأعماق شكراً لمن وقف ليُضي لنا ونحن جلوس.
من الأعماق شكراً لكل شمعة ظلت تحترق لتنور لنا الطريق بالعلم.
نشرت الصحفية عائشة الماجدي فى صفحتها خبرا مؤسفآ تحت عنوان ، طلاب الدفعة (26 طب) مارسوا نفس الفوضي التي كانت تحدث في الخرطوم فتم طردهم الى السودان ، وقالت الماجدى ، واحدة من الدول التي
كشفت منصات اعلامية موثوقة عن أكبر عملية إستغلال ونهب تعرض لها الشعب السوداني عبر تجار الازمات ، حيث أعلنت شركات طيران وطنية سودانية اعتزامها تخفيض سعر رحلات الطيران من وإلى مطار بورتسودان
المراقب للمجريات الحرب في السودان لابد أن يقرأ بين سطورها بدقة ليكتشف أن هذه الحرب التي اشعلتها قوات الدعم السريع المتمردة في منتصف أبريل من العام الماضي بدعم إقليمي ودولي وإسناد سياسي من بعض
الأوراق الخاصة بالمشهد العسكري، وهي عامل محدد رئيسي في إطار مقاربة “الجيش” لإدارة المرحلة القادمة من حرب الكرامة لإستعادة مدن دارفور، بمعنى أن يعمل الجيش على المزيد من التصعيد للجبهات كافة بالعمل المتزامن إنطلاقاً من ولايتي الجزيرة
من خلال قراءة وتحليل المعلومات المتداولة عن تحركات العدو، وبعض معلومات المصادر، ومن خلال تتبع خارطة بنك أهداف وضربات طيران الجيش، ونتائج العمليات البرية الخاصة، يتضح