صحفية سودانية تصفع السلطات السعودية بمقال ناري
قالت الصحيفة السودانية المعروفة رشان أوشيفي عمودها الراتب أن المملكة العربية السعودية تمتلك المال ولكن تفتقر للرجال، فيما وصفت سفيرها لدى السودان بالخبيت فيما يلي نورد إليكم المقال ..
قالت الصحيفة السودانية المعروفة رشان أوشيفي عمودها الراتب أن المملكة العربية السعودية تمتلك المال ولكن تفتقر للرجال، فيما وصفت سفيرها لدى السودان بالخبيت فيما يلي نورد إليكم المقال ..
تحت شعار شعبٌ و جيشٌ فداك يا وطن تحتفل القوات المسلحة السودانية بعيدها ال70 و للعام الثاني على التوالي تأتي هذه المناسبة العظيمة و قواتنا المسلحة الباسلة تخوض مع الشعب الكريم معركة الكرامة الفاصلة حيث قدمت رتلا من الشهداء و مئات
علي مر تاريخنا الحديث، لا أحد ينكر أو يتجاهل اسهام رجال الجيش السوداني، في مسيرة النضال الوطني في سبيل الحرية ونيل الإستقلال.. بدءا بالمواقف الخالدة، وعبر البطولات المجيدة، التي يحفظها التاريخ ويدونها في ذاكرته،
بدأ الشارع السوداني متفائلا بعد أن تواترت الأخبار عن نجاح المباحثات التي اجراها وفد الحكومة السودانية مع وفد الحكومة الأمريكية أول الأمس بالمملكة العربية السعودية انفاذا لآخر بنود المطالبات التي طرحتها الخارجية السودانية كاساس للتفاوض مع
كريم المعتقدات وحسن الخصال هي من الصفات التي يتصف بها الشعب السوداني ابتداءا وكذلك الذي ينتسب وينال شرف الجندية بمؤسسة العسكرية السودانية
إنشغل الداخل السوداني وكذلك المحيط الإقليمي والإعلام الدولي والوكالات العالمية و القنوات ذات الأجندة المعلومة،، إنشغلوا جميعا، بالدعوة الأميركية للحكومة السودانية، للمشاركة في جولة المفاوضات المقترح إجراؤها بجنيف. وهي دعوة جرى التمهيد
تعرف مشروعات حصاد المياه في السودان بأنها تلك السدود الصغيرة الحجم والحفائر والآبار الجوفية المنتشرة على مستوى جميع الولايات السودانية.. بغرض الإستفادة من الأمطار الموسمية والمخزون الجوفي في توفير المياه لسكان الريف خلال فترات
يتعالى أنين الوطن في حرب سجال يعتمد فيها العدو أسفاً على شراء ذمم بعض أبناء الوطن وضعاف النفوس، وتتحرك آلتها الإعلامية البغيضة داخلياً وخارجياً ويتكالب
كل ماتمضي الأيام ونقترب من الموعد الذي أعلنه الوسطاء الدوليين لقيام المفاوضات بين الحكومة السودانية ممثلة في القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع المتمردة في منبر سويسرا في الرابع عشر من أغسطس القادم.. لوقف