وكالات^ المندرة نيوز ^
يبدأ البعض صيام شهر رمضان الكريم في بلد ما، وتدفعه الظروف أحياناً إلى السفر وقضاء ما تبقى من الشهر في بلد آخر.
وأحياناً ما تختلف عدّة الشهر من بلد إلى آخر، وفق رؤية الهلال، وهو ما يؤدي بالطبع إلى اختلاف بداية ونهاية رمضان وبالتالي اختلاف مدة الصيام.
يبدأ البعض صيام شهر رمضان الكريم في بلد ما، وتدفعه الظروف أحياناً إلى السفر وقضاء ما تبقى من الشهر في بلد آخر.
وأحياناً ما تختلف عدّة الشهر من بلد إلى آخر، وفق رؤية الهلال، وهو ما يؤدي بالطبع إلى اختلاف بداية ونهاية رمضان وبالتالي اختلاف مدة الصيام.
يقول الدكتور السيد سليمان من علماء الأزهر الشريف إن الصائم عليه الالتزام بما تسير عليه البلد الذي سافر إليه، سواء بزيادة في عدد أيام شهر رمضان أو نقصانه، عن البلد الذي بدأت الصيام فيه.
وفي حالة نقصان عدد أيام الصيام عن 29 يوماً، بعد السفر، يقول سليمان لـ”العين الإخبارية” إن على الصائم حينها الإفطار مع البلد الذي أتى إليه، وقضاء يوم أو يومين بعد ذلك لاستكمال عدة الشهر، أما في حالة الزيادة عن 30 يوماً نتيجة اختلاف البلدين، فلا ضرر من صيام اليوم الزائد.






