الخرطوم=^المندرة نيوز^
في الزواج الواعي تصبح أكثر إدراكاً لبواعثك الذاتية التي تدفعك لأن تصبح إنساناً محباً وكاملاً ومتحدا مع الكون ، فقدرتك على الحب غير المشروط وعلى التعايش وعلى المعايشة والاندماج مع الكون هي جزء من طبيعتك الفطرية التي حباك الله بها .
تلعب القيود الاجتماعية والتربية الخاطئة دوراً مهماً في حرمانك من قدراتك الكامنة بداخلك ، ولكنك في مرحلة الزواج الواعي سوف تتمكن من إعادة اكتشاف طبيعتك الفطرية .
الزواج السعيد يهب المرء أجنحة يحلق بها في السماء ، أما الزواج التعيس ، فليس فيه إلا قيود وسلاسل .
ترتقي الشعوب وتنخفض بحسب درجة تقديرها للعلاقة الزوجية .
أجمل سنن الحياة الاجتماعية الزواج ، ولكي يكون الزواج سعيدا هنيئا، ينبغي أن يكون الرجل أصما ، والمرأة عمياء .
الزواج هو المغامرة الوحيدة المتاحة للجبان .
لا أريد أن أتزوجك لأضع نهاية للحب وإنما لأضع بداية جديدة له ، فلا تصدقي أولئك الذين يقولون : الزواج مقبرة الحب .