المندرة نيوز

في هذه الذكرى..المرعب عقلة يرمي بسهامه على هؤلاء

بورتسودان=^المندرة نيوز^
في ذكرى المولد النبوي الشريف هنا قائد قوات العمل الخاص الجنرال محمد عبدالحافظ عقلة الشعب السوداني والأمة الإسلامية ، وقال إننا حريصون على احياء هذه المناسبة العظيمة كمسلمين ومجاهدين وبلادنا تشهد مؤمرات وتحديات ودول قد اشعلت نيران حرب وقتلت وشردت واغتصبت بواسطة عملاء وخونة ومرتزقة.

ونشر المكتب الإعلامي لقوات العمل الخاص كلمة القائد عقلة على الصفحة الرسمية بتطبق فيس بوك بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف رصدتها المندرة نيوز ونوره إليكم فيما يلي

بسم الله الرحمن الرحيم
القوات المسلحة السودانية
قوات العمل الخاص

تهنئ الى الشعب السوداني والامة الاسلامية بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف

يحتفل الشعب السوداني والامة الاسلامية بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف على صاحبه وآل بيته افضل الصلاة والسلام، وان هذه المناسبة الدينية المباركة التى تهل علينا في كل عام لتجعلنا نستلهم من سيرة نبينا وقائدنا محمد عليه افضل الصلاة والسلام الكثير من الدروس والعبر التى من خلالها نواجه تحديات الحياة واعبائها وندرك مخططات الاعداء ومايمكرون.
بهذه المناسبة الدينية العظيمة ذكرى مولد النبي صلى الله عليه وسلم ان نرفع لكم اسمى ايات التهاني واصدق التبريكات محفوفة ومعطرة بالصلاة والسلام على سيدنا محمد نبي الرحمة وان ينعم عليكم بالصحة والعافية ومهامكم الدينية والوطنية التى تتحملونها في ظل الظروف الإستثناية التى يعيشهاشعبنا الصابر المجاهد.

إننا حريصون على احياء هذه المناسبة العظيمة كمسلمين ومجاهدين وبلادنا تشهد مؤمرات وتحديات ودول قد اشعلت نيران حرب وقتلت وشردت واغتصبت بواسطة عملاء وخونة ومرتزقة.

هذا العام نؤكد لكم إننا ماضون في دحر المليشيا الإرهابية المتمردة وتطهير البلاد من دنس العملاء والخونة والمرتزقة ولا مجال للاحزاب اليسارية العلمانية التى يقودها العميل حمدوك في هذا الوطن.

لقد خرج السهم من القوس ولن نرجع ولن نساوم.، وان طريقنا طريق جهاد وان غايتنا نصراً اوشهادة وان باب التعبئة العامة لن يقف وكل ابناء الوطن يتدفقون الى معسكرات الاستنفار كسيول جارفة للحفاظ على الوطن والعرض.

القائد محمد عبد الحافظ عقله
قائد قوات العمل الخاص

قم بمشاركة الخبر علي
قم بمشاركة الخبر علي
تابعنا علي قناتنا في الواتساب

إقرا ايضاً

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *