إبراهيم شقلاوي الأرشيف

وجه الحقيقة_ إبراهيم شقلاوي يكتب.. مفوضية حقوق الإنسان جهد المُقِلّ!

تُعدّ مفوضية حقوق الإنسان في السودان إحدى الركائز الوطنية التي يُفترض أن تضطلع بدور فعّال في حماية حقوق المواطنين

في تحول لافت يحمل أبعادًا سياسية واستراتيجية، أعلن رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد الأسبوع الماضي رسميًا اكتمال بناء سد النهضة، متعهدً

في خضم حرب السودان التي أحرقت المدن وكادت أن تطيح بالدولة، تتسابق المبادرات الإقليمية

يقف رئيس الوزراء السوداني الدكتور كامل إدريس، أمام واحدة من أكثر المهام تعقيدًا في مسيرته السياسية، وهي استكمال

من مطلع إحدى قصائد عبد الكريم الكابلي، فنان الوطنية والتحرير، نستعير عنوانًا يشكّل مدخلًا مفاهيميا إلى إدراك

في سياق الإعلان المحدود لتشكيل “حكومة الأمل”، تبرز تساؤلات كثيرة تتعلق باتجاهات إعادة هيكلة الجهاز التنفيذي

في ظل تداخل الأزمات السياسية والمناخية في المنطقة، خاصة في القرن الأفريقي وحوض النيل، تزداد التحديات المرتبطة بإدارة

في سياق إقليمي بالغ الحساسية ، تعود الخرطوم مجددًا إلى الساحة السياسية والدبلوماسية، مدفوعةً بتحولات

تعد مشروعات البنية التحتية لاسيما في قطاع الطاقة، أحد المؤشرات البارزة على قدرة الدولة على استعادة وظائفها الأساسية

في عالم السياسة لا تُدار المعارك في العلن فقط، بل يُطبخ كثير منها خلف الأبواب المغلقة، وتُحسم في الغرف المعتمة بتوازنات

هناك محطات تحوّل كبرى في تاريخ الشعوب تصنع مجدها أو تكرّس انحطاطها، لكن وحدهم الأذكياء من يصنعون

حين يعلو صوت البندقية على كل الأصوات، وتُمحى الملامح الثقافية أمام زحف

في أعقاب إعلان رئيس الوزراء الانتقالي د. كامل الطيب إدريس عن ملامح “حكومة الأمل” ،

في مناخ سياسي واجتماعي يخيّمه القلق وتثقله تبعات الحرب، يتصاعد الجدل حول حكومة الدكتور كامل إدريس المرتقبة، باعتبارها

في ظل انعقاد المنتدى الإقليمي الثالث لأصحاب المصلحة المبتكرين في حوض النيل الشرقي “ENTRO” بنيروبي، تتعاظم أهمية