خواطر بلدو.. الكديسة التي سكنت منازل السودانين و روؤسهم

نراها كل يوم و لا يعيرها احدٌ التفاتاً او اهتماماً ’ ربما لانها أصبحت جزءاً اساسياً في العديد من
نراها كل يوم و لا يعيرها احدٌ التفاتاً او اهتماماً ’ ربما لانها أصبحت جزءاً اساسياً في العديد من