وكالات^المندرة نيوز^
رُغم أنه قابل للشفاء، يحذّر الأطباء من مخاطر التهاون مع مسببات التهاب الكبد C ونواقل العدوى، وفي مقدمتها فرشاة الأسنان وشفرات الحلاقة.
والتهاب الكبد C عدوى فيروسية تسبب تضخم الكبد، وأعراض العدوى نادرة للغاية، ولكن قد يظهر على المصابين الشعور بالتعب والحمى وفقدان الشهية والغثيان والقيء والاكتئاب.
أسبوع التوعية بالمضادات الحيوية.. أضرار عدم تناول الجرعة كاملة (خاص)
وفي كثير من الحالات، يمكن للمصابين بمرض التهاب الكبد C أن يعيشوا مع الفيروس لعقود، قبل أن يلاحظوا الأعراض، وحينها قد يصبح تلف الكبد غير قابل للعلاج.
ويحذّر الأطباء من الطريقة الأكثر شيوعاً لنقل عدوى التهاب الكبد C، وهي مشاركة الإبر ومعدات تناول الأدوية، ومشاركة شفرات الحلاقة وفرشاة الأسنان، بحسب صحيفة “ذي صن” البريطانية.
ويقول الخبراء إن إمكانية انتقال الفيروس عبر فرشاة الأسنان عالية للغاية، لأن الجروح الموجودة بلثة المصاب قد تنقل الدم الملوث بالفيروس إلى الفرشاة التي يستخدمها المعافى، والأمر ذاته ينطبق على شفرات الحلاقة.
وبحسب منظمة الصحة العالمية، يعاني نحو 58 مليون شخص من عدوى فيروس التهاب الكبد الوبائي C، مع حدوث نحو 1.5 مليون إصابة جديدة سنوياً، كما أن هناك نحو 3.2 مليون من المراهقين والأطفال المصابينفرشاة أسنان
فرشاة أسنان
رُغم أنه قابل للشفاء، يحذّر الأطباء من مخاطر التهاون مع مسببات التهاب الكبد C ونواقل العدوى، وفي مقدمتها فرشاة الأسنان وشفرات الحلاقة.
والتهاب الكبد C عدوى فيروسية تسبب تضخم الكبد، وأعراض العدوى نادرة للغاية، ولكن قد يظهر على المصابين الشعور بالتعب والحمى وفقدان الشهية والغثيان والقيء والاكتئاب.
أسبوع التوعية بالمضادات الحيوية.. أضرار عدم تناول الجرعة كاملة (خاص)
وفي كثير من الحالات، يمكن للمصابين بمرض التهاب الكبد C أن يعيشوا مع الفيروس لعقود، قبل أن يلاحظوا الأعراض، وحينها قد يصبح تلف الكبد غير قابل للعلاج.
ويحذّر الأطباء من الطريقة الأكثر شيوعاً لنقل عدوى التهاب الكبد C، وهي مشاركة الإبر ومعدات تناول الأدوية، ومشاركة شفرات الحلاقة وفرشاة الأسنان، بحسب صحيفة “ذي صن” البريطانية.
ويقول الخبراء إن إمكانية انتقال الفيروس عبر فرشاة الأسنان عالية للغاية، لأن الجروح الموجودة بلثة المصاب قد تنقل الدم الملوث بالفيروس إلى الفرشاة التي يستخدمها المعافى، والأمر ذاته ينطبق على شفرات الحلاقة.
وبحسب منظمة الصحة العالمية، يعاني نحو 58 مليون شخص من عدوى فيروس التهاب الكبد الوبائي C، مع حدوث نحو 1.5 مليون إصابة جديدة سنوياً، كما أن هناك نحو 3.2 مليون من المراهقين والأطفال المصابين
